WELCOME

كل عامٍ وأنت حبيبتي

الأربعاء، 10 مارس 2010


Have you ever had this feeling
the feeling you want something
and you don't want it to happen
at the same time?
the feeling that your are lost in the middle of your thoughts
lost in the middle of your dreams?
lost in the middle of all the things you want to do??
the feeling you want something so much
and waiting for it to happen
and in the same time you keep telling yourself
that it will not happen?
as if you don't want to give yourself the chance
just the chance to have that little dream
the dream that it might really happens??!
the feeling that you want to stop thinking
just stop thinking for a moment
not having anything to think of?
as if your mind is so clear
like the sky after raining
but you can't do it
your mind always has something to think about
as if it is a rough ocean
an ocean without any shores!
and then you start to think
how can i stop thinking!
you are thinking about not thinking!!!!
then you find yourself smiling
and telling yourself that you are crazy
then your smile begins to fade
and sadness comes to set next to you
as a loyal friend
but you think to yourself
there isn't anything worth crying for
perhaps death deserves
the death of the pepole you love
but there isn't anything else deserves crying for
so you look to the sky
keep wishing to find some hope
a little hope to give you strength
strength to keep going on with your life
strength to wake up in the morning
wake up with that hope
hope that you can make a change
a big change in your life
and stop thinking in that day for only one moment
that is all i need
at least for now :D

salam

السبت، 23 يناير 2010

آعَطنيٍ يَدَكً وآعَدَكَ وآعدَكَ بآلآ آجَعلكَ تتَعثَر آبَدآ..!

صبااااح الزهور ... ومساء الطيور ... وهنـــــاااءُ بشذى العطور ....

لكل مرور يرى النـــــور ......

{ أعطني يديـك وأعدك بألا أجعلك تتعثّـــر ابداً } ....






جملـــــة تكونت من حروفٍ ثم كلمــــــاات ....

جملة بسيطة كل منا في حاااجةٍ إليهـــــاااا ....

هي جملة قد يخيل إلى البعض انها مجرد كلماات لا حااجة منها إلا انها في الواقع لهاا اهمية كبـــيرة وتاثيرهــــــااا فوق العقول ...
وبصمتهــــاا على القلوب بصمــة لا غباار عليهـــااا ....





وقع اقداام هذه الجملة .... وقعُ ُ على جيتــــــااار يعزف على الاوتـــاار ( أوتـــااار القلب ) أعذب الالحـــــاان ....


سوف نقومُ سويــــاً بفـــك شيفرة هذه الجملة
السحريـــــة ليعلم الجميع كم هي سخيــــــــة ....


حروفُ ُ أتعبهــــاا انتظار القلم .... وكلمااتُ ُ صاحت لانتظار الورق .....

وهدوءُ ُ يطبقُ على العااالم ...صمتُ ُ تــــــااام عندمـــــاا قيلت الجملة المنشودة ....

فقـــد قااال لهـــــاا .
{ أعطني يديـك وأعدك بألا أجعلك تتعثّـــر ابداً }





ولكن قبلهـــاا
* كانت الحكايــــة * .....


في هدوء الليل وعلى صمت الفجر تقابل قلبين كااانت هي بردائهـــاا الابيض النااصع .... وشعرهــــاا اسدلتــــه على كتفيهـــــاا تنتظرُ بشوق بجانبِ بحيرة من الماء الصااافي ... دقّت الساااعــــة وحان الموعـــد ... وجـــااء هــو بردائــه المعتــااد لم يتانّق ... ولكن لا يهمهــااا فهي اعتاادت عليه هكذا .... عندما رأته من بعيـــد بسفتاانهـــــاا الطويــــل ....

ركضت مسرعــة ( معذورةً هي فقد اتعبهـــا الاشتيااق ) ... نحوهـ ولكن قبل ذلــك تعثّرت وشعرهـــاا تساااااقط على عينيهــــااا إلا أنــــه أمسكهــــاا من يديـــهــاا وكفااهـــاا شر خطوة كادت ان توقعهــــاا .....
واجلسهــــاا قاااائلاً لهـــاا : ..

أعطني يدك ] ..

كي أحيا .. كي أقترب أكثر ..

لا تخذليني .. فأنا أحتاجُ للدفء
أعطني يدك .. أمسكها بقوَّه

أعطني يدك .. لنمضي سويَّه
{ أعطني يديـك وأعدك بألا أجعلك تتعثّـــر ابداً }

قااال هذهـ الكلماات من قلبــه عندما قطع صمته فتنهدت وانشرح قلبهـــاا ....
سعادة .. وحلقت ..



وتعااهداا على ان يبقوا معـــاً إلى الابـــد ....

كــــاانت الصدااقــــة بثوبهــااا الجميل .... وكــــــاان الحـــب .... بهندااامــه المهـــمــل ...

فجسدا لنـــاا ككلِ مرة .... عبرة ... لكي نعيش بهـــاا كل العمــــر .....
أعطني يدكـ

لنصل إلى نهاية المطاف سويا

عندمــا تعطي لأحدهـــم يديــك ... فانـتَ تقول له هيـاا لنبني معـاً لنشيد معـــاً جبلاً قاسياً مدى الحياة ...
ساكون معك على الحياة عندما تبتسم لنا وعندما تكشر عن انيابهــاا ..
في كل الاحوااال ساكون معــك ..
عندمــاا تعطي لاحدهم يدك ... تسمو وتتقدم وتتعـــــااون ....
معه




عندما تعطي لاحدهم يديك انتَ تعطيه نداء تفاؤل وصرخـــة امــــل ....


عندمـاا تعطي لاحدهم يديك تصبح له صديق وحبيب وأخ ...

بإعطاء يديك له ينتعش ويقااوم ..ينتفض ويداااافع ويحيــــا الحياة بقلبٍ واسع ...


يفيض حباً للخيــرِ نـــاااشر ....

فيبقى هــو وتبقى انـــــــتي }{


لذلـــك لمن تحــب قل لـه

{ أعطني يديـك وأعدك بألا أجعلك تتعثّـــر ابداً }

بإعطائـك يدك إليــه أنت تريد ان تكمل الحيااة معـــه تريد ان تحلم معـــه ... تريد ان تبني المجد معــه ...
قل لمن تحب هذه الجملـــة فهي كالسِّـــحــــر ....




قل لهم ..

أعطني يدكـ
لنحلق سويه
إلى قفص ذهبي مصفد بسلاسل ورديه
وتفوح أرجاه عطور زكيه
ونعطر إرجاء المكان





لكل صديق ولكل حبيب ولكل حـــاائر اعطي لمن تحب يديـــك وحاااول ان تسعده

وقل لهـــم بانـــك تريد ان تبني غـــداً يكونوا هم بجواارك .... فتبني معهم حياتك ....


{ أن تمنع احدهم من التعثر في الحيااة هي أمنية الجميع }...

قل لهم وكلك ثقــة ..




أعطني يدكـ.
.
.
كُن بقربي
لتشعر صمتي
و بكاء عيني
صرخات جوفي
همسي في الظلمة
وصمتي في الفجر
وترقب ظهور الشمس
لتنير كحالة الظلمة
فتئبا ان تنسدل عيناي
حتى ترى مشهد بزوغ الشمس

.
.
.

ولقلوبـــكم الطاهره امد يدي حاملة بها اجمل ورودي 





الثلاثاء، 19 يناير 2010

في بعـــض البوح ... شفآء


سأكتب اليوم يآ أميرتي

ككتابي ألذي يختزن الأحلآم الراحلة مني اليك

كوشوشات في الليل تركض نحوك

تترجم عشقي الصامت والثرثار







سأكتب لك

أن تسكني عيوني المسهدة فرحا طفوليا

يختزن الشقاوة العذراء

فكم راائع جدا اميرتي ان نرجع انا وانتي الى زمن الطفولة الاول

أن نخلع ثوب الرزانة والتعقل

أن نمارس كل أنواع التشكل والتمرد

نعشق الايدي المتشابكة فينا

نركز في خطونا ... نزرع المساحات الجدباء

نزهر الروابي

وردا منسكبا في ابتسامات القمر

نذوب في اشعته فيزهر العمر في روحينا شهدا مصفى

كم جميل يا اميرتي حين تزهر الارواح

حين يصبح القلب برعما ينتشي بخمرة الولع

فيعتصر رحيقا للحياة الحزينة في نفسينا

فينفك الحصار المفروض من حولنا .....

تتعانق كلماتنا شوقا تتماوج مع فوضى الاشياء

تتيه مع المتاهات تتشكل مع جداول الجبل

تنساب مع خارطة الثواني تتقمص خفقان قلبينا فنجاريها يا اميرتي

في تملصها ...

في تقمصها ...

في التواءاتها ...

نسافر مع النسيم ... نهديه دمعه

ونغلف له ابتسامه

في لحظة شوق .... في لحظة حب ...

تقتص مشهدنا لحظة التعقل يا حبيبتي

تقتفي خبايا فصول الحكاية ...المتوغلة في قلبينا

تقتل المسافات كوحش مفترس




يا اميرتي ساكتب لك

انه كلما نبض قلبي يشهر دقاته ملوحة تعطي سر النكهة المختزنة فيك

الساكنة باعماق اعماقك

حينها ... استبيح لنفسي السفر والتجوال ...والتقمـص

ولا يبقى غير حرقة الحب تصوب خطاي

المتعثر كمجنون ليلى ...اشكل عالمي الخاص بي

وبك اميرتي

اصرخ شوقا ... اشعل الشموع وابدأ ممارسة طقوس الطفولة

اكتب لك اميرتي اني عشقت السفر الى عينيك

اني اقتحم فوضى المعاني وكل تراكيب البشر

اطرز تقاسيم وجهك بماء الزهر وبشهقاتي

وبدقات قلبي





اكتب لك اني احبك اميرتي

في شهوة عمري الممتد مني واليك

اعلن لك اني احبك في اشرعة عينيك المتاهبة ابحارا

واعلن السفر الطفولي الى ازمنة التشكل الاولى

والبراءة الاولى ...

ساخط بمداد قلبي

اني عشقتك وعشقت عشقي الازلي فيك

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ساكتب اليوم يا اميرتي


اذا ضممتني لصدرك وسألتني




إذا ضممتني لصدرك و سألتني .... وبكل شوق سألتني



حبيبي قرِب مني وأجبني .... أحقاً حبيبي أحببتني



و أعدت السؤال بلهفة .... أحقاً حبيبي عشقتني



أجبت والشوقُ يملأني ... آهٍ منك آهٍ أما عرفتني



أما علمت أني أحببتك وأحببتني.... أما علمت أني عشقتك وعشقتني




أما علمت أن الهوى نهراً ..... أسقيتك منه و أسقيتني



أما كنا نحيا في الماضي ذكرى ... وطلبت منك الحب فأحييتني



وكان الهوى بيننا يحيا .... وكان العشق دفـــأً يضمك ويضمني



وتركت القلب يعشق بلا خوفٍ ..... وقلت الحياة بعدك لا تهمني



بالله لقد أحببتك بروحي وأحببتني .... ومنحت لك العشق بجنون ومنحتني



أما كان العشاق منا يتعلمون ..... كيف يكون العشق وكيف إياه أهديتني



قلبي إياك أهديه برضا...... ولا أرضى حبيبي إلا أن تحبني



ما كانت حياتي من قبلُ تعنيني.... إلى أن جئت بالحب وأحييتني



أبعد كل هذا كنت سائلي..... أحقاً حقاً عن حبي وعشقي سألتني



أنا الحبيب الأديب أما علمتني.... بالله لقد أحرجت قلبك وأخجلتني



أما كان اللقاء يجمعنا لتحبني.... أما قلت يا أديب أنت بحبك أحييتني



أما قلت لي يا أديب إن حبك هزني..... و إلى قلبك الحنون عشقك شدني



أما كنت لي أبا وأماً وكل شئ همني .... أما جعلت قلبي لك سكن لتحبني



بالله عليك لم عن حبي سألتني.... وعن أحلام السنين وعشقها سألتني



لقد أجبتك عما سألت وإنني..... أهديتك قلبي قبل أن تحبني

هذا الهوى ما عاد يغريني!




هذا الهوى..

ما عاد يغريني!

فلتستريحي.. ولتريحيني..

إن كان حبك.. في تقلبه

ما قد رأيت..

فلا تحبيني..

حبي..

هو الدنيا بأجمعها

أما هواك. فليس يعنيني..

أحزاني الصغرى.. تعانقني.

وتزورني..

إن لم تزوريني.

ما همني..

ما تشعرين به..

إن إفتكاري فيك يكفيني..

فالحب.

وهمٌ في خواطرنا

كالعطر، في بال البساتين..

عيناك.

من حزني خلقتهما

ما أنت؟

ما عيناك؟ من دوني

فمك الصغير..

أدرته بيدي..

وزرعته أزهار ليمون..

حتى جمالك.

ليس يذهلني

إن غاب من حينٍ إلى حين..

فالشوق يفتح ألف نافذةٍ

خضراء..

عن عينيك تغنيني

لا فرق عندي. يا معذبتي

أحببتني.

أم لم تحبيني..

أنت استريحي.. من هواي أنا..

لكن سألتك..

لا تريحيني..


كلَ عام وأنتِ حبيبتي..




كل عامٍ وأنت حبيبتي..

أقولها لك،

عندما تدق الساعة منتصف الليل

وتغرق السنة الماضية في مياه أحزاني

كسفينةٍ مصنوعةٍ من الورق..

أقولها لك على طريقتي..

متجاوزاً كل الطقوس الاحتفاليه

التي يمارسها العالم منذ 1975 سنة..

وكاسراً كل تقاليد الفرح الكاذب

التي يتمسك بها الناس منذ 1975 سنة..

ورافضاً..

كل العبارات الكلاسيكية..

التي يرددها الرجال على مسامع النساء

منذ 1975 سنة..



كل عامٍ وأنت حبيبتي..

أقولها لك بكل بساطه..

كما يقرأ طفلٌ صلاته قبل النوم

وكما يقف عصفورٌ على سنبلة قمح..

فتزداد الأزاهير المشغولة على ثوبك الأبيض..

زهرةً..

وتزداد المراكب المنتظرة في مياه عينيك..

مركباً..

أقولها لك بحرارةٍ ونزق

كما يضرب الراقص الاسباني قدمه بالأرض

فتتشكل ألوف الدوائر

حول محيط الكرة الأرضيه..

.....................................

.....................................

.....................................



كل عامٍ وأنت حبيبتي..

هذه هي الكلمات الأربع..

التي سألفها بشريطٍ من القصب

وأرسلها إليك ليلة رأس السنه.

كل البطاقات التي يبيعونها في المكتبات

لا تقول ما أريده..

وكل الرسوم التي عليها..

من شموعٍ.. وأجراسٍ.. وأشجارٍ.. وكرات

ثلج..

وأطفالٍ.. وملائكه..

لا تناسبني..

إنني لا أرتاح للبطاقات الجاهزه..

ولا للقصائد الجاهزه..

ولا للتمنيات التي برسم التصدير

فهي كلها مطبوعة في باريس، أو لندن،

أو أمستردام..

ومكتوبةٌ بالفرنسية، أو الانكليزية..

لتصلح لكل المناسبات

وأنت لست امرأة المناسبات..

بل أنت المرأة التي أحبها..

أنت هذا الوجع اليومي..

الذي لا يقال ببطاقات المعايده..

ولا يقال بالحروف اللاتينيه...

ولا يقال بالمراسله..

وإنما يقال عندما تدق الساعة منتصف الليل..

وتدخلين كالسمكة إلى مياهي الدافئه..

وتستحمين هناك..

ويسافر فمي في غابات شعرك الغجري

ويستوطن هناك..



لأنني أحبك..

تدخل السنة الجديدة علينا..

دخول الملوك..

ولأنني أحبك..

أحمل تصريحاً خاصاً من الله..

بالتجول بين ملايين النجوم..



لن نشتري هذا العيد شجره

ستكونين أنت الشجره

وسأعلق عليك..

أمنياتي.. وصلواتي..

وقناديل دموعي..



كل عامٍ وأنت حبيبتي..

أمنيةٌ أخاف أن أتمناها

حتى لا أتهم بالطمع أو بالغرور

فكرةٌ أخاف أن أفكر بها..

حتى لا يسرقها الناس مني..

ويزعموا أنهم أول من اخترع الشعر..



كل عامٍ وأنت حبيبتي..

كل عامٍ وأنت حبيبك..

أنا أعرف أنني أتمنى أكثر مما ينبغي..

وأحلم أكثر من الحد المسموح به..

ولكن..

من له الحق أن يحاسبني على أحلامي؟

من يحاسب الفقراء؟..

إذا حلموا أنهم جلسوا على العرش

لمدة خمس دقائق؟

من يحاسب الصحراء إذا توحمت على جدول ماء؟

هناك ثلاث حالاتٍ يصبح فيها الحلم شرعياً:

حالة الجنون..

وحالة الشعر..

وحالة التعرف على امرأة مدهشةٍ مثلك..

وأنا أعاني – لحسن الحظ-

من الحالات الثلاث..



اتركي عشيرتك..

واتبعيني إلى مغائري الداخليه

اتركي قبعة الورق..

وموسيقى الجيرك..

والملابس التنكريه..

واجلسي معي تحت شجر البرق..

وعباءة الشعر الزرقاء..

سأغطيك بمعطفي من مطر بيروت

وسأسقيك نبيذاً أحمر..

من أقبية الرهبان..

وسأصنع لك طبقاً إسبانياً..

من قواقع البحر..

إتبعيني – يا سيدتي- إلى شوارع الحلم الخلفيه..

فلسوف أطلعك على قصائد لم أقرأها لأحد..

وأفتح لك حقائب دموعي..

التي لم أفتحها لأحد..

ولسوف أحبك..

كما لا أحبك أحد..



عندما تدق الساعة الثانية عشره

وتفقد الكرة الأرضية توازنها

ويبدأ الراقصون يفكرون بأقدامهم..

سأنسحب إلى داخل نفسي..

وأسحبك معي..

فأنت امرأةٌ لا ترتبط بالفرح العام

ولا بالزمن العام..

ولا بهذا السيرك الكبير الذي يمر أمامنا..

ولا بتلك الطبول الوثنية التي تقرع حولنا..

ولا بأقنعة الورق التي لا يبقى منها في آخر الليل

سوى رجالٍ من ورق..

ونساءٍ من ورق..



آه.. يا سيدتي

لو كان الأمر بيدي..

إذن لصنعت سنةً لك وحدك

تفصلين أيامها كما تريدين..

وتسندين ظهرك على أسابيعها كما تريدين

وتتشمسين..

وتستحمين..

وتركضين على رمال شهورها..

كما تريدين..

آه.. يا سيدتي..

لو كان الأمر بيدي..

لأقمت عاصمةً لك في ضاحية الوقت

لا تأخذ بنظام الساعات الشمسية والرمليه

ولا يبدأ فيها الزمن الحقيقي

إلا..

عندما تأخذ يدك الصغيرة قيلولتها..

داخل يدي..



كل عامٍ وعيناك أيقونتان بيزنطيتان..

ونهداك طفلان أشقران..

يتدحرجان على الثلج..

كل عامٍ.. وأنا متورطٌ بك..

وملاحقٌ بتهمة حبك..

كما السماء متهمةٌ بالزرقه

والعصافير متهمةٌ بالسفر

والشفة متهمةٌ بالإستداره...

كل عامٍ وأنا مضروبٌ بزلازلك..

ومبللٌ بأمطارك..

ومحفورٌ – كالإناء الصيني – بتضاريس جسمك

كل عامٍ وأنت.. لا أدري ماذا أسميك..

إختاري أنت أسماءك..

كما تختار النقطة مكانها على السطر

وكما يختار المشط مكانه في طيات الشعر..

وإلى أن تختاري إسمك الجديد

إسمحي لي أن أناديك:

"يا حبيبتي"...

طريقة الحصول علي الوظيفة ولربح الاموال سهل جدا


طريقة الحصول علي الوظيفة سهل جدا - والوظيفة نفسها اسهل بكثير
اولا عليك تسجيل طلبك من خلال هذا الرابط والحصول علي عضوية مجانية في هذا الموقع



إقرأ التالي بعناية فائقة قبل التسجيل لانه يوضح لك الكثير


بعد التسجيل في الموقع ستظهر لك شاشة بها عدة روابط في اول يوم لك سيكون 6
روابط

ستقوم بالضغط علي الرابط الاول سيظهر لك رابط لموقعين آخرين واسفلهم مربع ابيض
صغير، ستقوم بزيارة الموقع وكتابة تعليقك صغير لا يتجاوز سطر واحد عن الموقع،
وهذا سيوفر لنا كثير وسيساعدنا علي تحسين مواقعنا بصورة كبيرة ، ونحن نقدم هذه
الإقتراحات لأصحاب هذه المواقع في مقابل مادي لنا ولذلك وفي المقابل سنعطيك 2 دولار
امريكي مقابل كل تعليق واحد تضيفه من خلالنا ، عند تسجيلك من خلال الرابط المرفق
ستحصل علي 3 دولار امريكي عن كل موقع تكتب تعليق عنه سيتم تجديد الروابط
لحسابك تلقائيا

وهو ما يعني حصولك في اول يوم لك وفي خلال وقت من 12 إلي 24 دقيقة علي 26
دولار امريكي يمكنك تحويلها لحسابك المصرفي او طلب إرسالها بشيك (في حالة الشيك
يجب ان يكون رصيدك علي الاقل 75 دولار) او تحويلها لحسابك علي الباي بول لشراء
ما تريد مباشرة وفورا او يمكنك شحن بطاقتي فيزا او ماستر كارد بالرصيد